صدمة في بريطانيا... الأمير هاري و زوجته يتنازلان عن إلتزاماتهما الملكية!
إنها ثورة حقيقية في قصر باكنغهام. ففي مساء يوم 8 يناير ، أعلن الأمير هاري ، الابن الثاني لديانا والأمير تشارلز ، وزوجته ميغان ماركل ، أنهما سيتخليان عن الجزء الرئيسي من التزاماتهما العامة وأنهما سيسعيان الآن "ليصبحا مستقلين ماليا".
و كان الزوجان الشابان قد عادا لتوهما من كندا حيث كانا في "استراحة" لمدة ستة أسابيع مع طفلهما آرتشي (8 أشهر) ، بعيدًا عن الصحف البريطانية التي كانت تطاردهما بلا هوادة.
و في رسالة طويلة نشرها الأمير هاري و زوجته ميغان، أعلن الثنائي أنهما سيتخليان نهائيا عن دورهما كعضوين بارزين في العائلة المالكة البريطانية لكن مع ذلك سيستمران بدعم الملكة.
يوضح الدوق والدوقة أنهما سيقسمان وقتهما الآن بين المملكة المتحدة وأمريكا الشمالية، "سيسمح لنا هذا التوازن الجغرافي بتربية ابننا مع الاعتراف بالتقاليد الملكية التي ولد فيها ، و السماح لعائلتنا بالحصول على المساحة اللازمة للتركيز على الفصل التالي ، بما في ذلك إطلاق الجمعية الخيرية الخاصة.
هذا الإعلان ليس مفاجأة لأن الزوجين قد شرعا منذ مدة في الابتعاد عن العائلة الملكية تدريجيا لدرجة ان شائعات قد حامت حول خلافات بين هاري و شقيقه الأمير ويليام.
و ما عزز هذه الشائعات هو عدم ظهور الأخوين معا بصفة دائمة كما كانا يفعلان من قبل، و كذلك قضاء هاري و زوجته و ابنهما ارتشي العطلات بعيدا عن القصر الملكي، آخرها احتفالات الكريسمس التي قضوها في كندا. بالإضافة إلى ذلك ، قبل أسابيع قليلة ، لم تخفي ميغان ماركل معاناتها من ضغوط وسائل الإعلام لدرجة ان الأمير هاري قد رفع شكوى ضد صحيفة يدين فيها الضغط و نشر اخبار زائفة عن زوجته. وقال في ذلك الوقت: "فقدت أمي والآن أرى زوجتي ضحية لنفس الضغط."
و من جهته، أكد جوني ديموند، اختصاصي الملكية في هيئة الاذاعة البريطانية انه لم يتم اعلام الملكة مسبقا بالقرار و لا حتى الأمير ويليام.
إنها ثورة حقيقية في قصر باكنغهام. ففي مساء يوم 8 يناير ، أعلن الأمير هاري ، الابن الثاني لديانا والأمير تشارلز ، وزوجته ميغان ماركل ، أنهما سيتخليان عن الجزء الرئيسي من التزاماتهما العامة وأنهما سيسعيان الآن "ليصبحا مستقلين ماليا".
و كان الزوجان الشابان قد عادا لتوهما من كندا حيث كانا في "استراحة" لمدة ستة أسابيع مع طفلهما آرتشي (8 أشهر) ، بعيدًا عن الصحف البريطانية التي كانت تطاردهما بلا هوادة.
و في رسالة طويلة نشرها الأمير هاري و زوجته ميغان، أعلن الثنائي أنهما سيتخليان نهائيا عن دورهما كعضوين بارزين في العائلة المالكة البريطانية لكن مع ذلك سيستمران بدعم الملكة.
يوضح الدوق والدوقة أنهما سيقسمان وقتهما الآن بين المملكة المتحدة وأمريكا الشمالية، "سيسمح لنا هذا التوازن الجغرافي بتربية ابننا مع الاعتراف بالتقاليد الملكية التي ولد فيها ، و السماح لعائلتنا بالحصول على المساحة اللازمة للتركيز على الفصل التالي ، بما في ذلك إطلاق الجمعية الخيرية الخاصة.
هذا الإعلان ليس مفاجأة لأن الزوجين قد شرعا منذ مدة في الابتعاد عن العائلة الملكية تدريجيا لدرجة ان شائعات قد حامت حول خلافات بين هاري و شقيقه الأمير ويليام.
و ما عزز هذه الشائعات هو عدم ظهور الأخوين معا بصفة دائمة كما كانا يفعلان من قبل، و كذلك قضاء هاري و زوجته و ابنهما ارتشي العطلات بعيدا عن القصر الملكي، آخرها احتفالات الكريسمس التي قضوها في كندا. بالإضافة إلى ذلك ، قبل أسابيع قليلة ، لم تخفي ميغان ماركل معاناتها من ضغوط وسائل الإعلام لدرجة ان الأمير هاري قد رفع شكوى ضد صحيفة يدين فيها الضغط و نشر اخبار زائفة عن زوجته. وقال في ذلك الوقت: "فقدت أمي والآن أرى زوجتي ضحية لنفس الضغط."
و من جهته، أكد جوني ديموند، اختصاصي الملكية في هيئة الاذاعة البريطانية انه لم يتم اعلام الملكة مسبقا بالقرار و لا حتى الأمير ويليام.