 |
| الحماية من فيروس كورونا |
كيف تحمي نفسك من الإصابة بفيروس كورونا؟
في مواجهة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد وفي غياب العلاجات الفعالة ، تعتبر التدابير الوقائية لتجنب التلوث ضرورية جدا.
موقع مجلة نوريان يقدم لكم قائمة بالتوصيات لحماية النفس و منع انتشار المرض.
1. ماهي أعراض الإصابة بفيروس كورونا؟
فيروس كورونا يتسبب، بمرض الجهاز التنفسي، على غرار نزلات البرد. و من أعراضه:
-سيلان الأنف
-السعال الشديد
-التهاب الحلق
- الصداع، والحمى التي يمكن أن تستمر لبضعة أيام.
وبالنسبة لأولئك الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي، أي كبار السن وصغار السن، فهناك احتمال أن يتسبب الفيروس في أمراض الجهاز التنفسي مثل الالتهاب الرئوي أو التهاب الشعب الهوائية.
2. كيف ينتشر؟
يحدث الانتقال بين البشر عندما يلامس شخص ما إفرازات الشخص المصاب، مثل قطرات السعال.
واعتماداً على مدى خطورة الفيروس، يمكن أن يحدث التلوث نتيجة السعال، أو العطس، أو المصافحة. ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضاً عن طريق ملامسة شيء لمسه شخص مصاب ثم لمس فمك، أو أنفك، أو عينيك.
تقول مراكز السيطرة على الأمراض إن انتشار الفيروس ممكن قبل ظهور الأعراض؛ لكن لا يُعتقد أن هذه هي الطريقة الرئيسية لانتشار الفيروس.
3. ماذا تفعل عند العودة من منطقة الخطر؟
في الوقت الحالي ، فإن بقعة الخطر الرئيسية هي الصين (البر الرئيسي للصين وهونغ كونغ وماكاو) ، سنغافورة كوريا الجنوبية ، إيطاليا (مناطق لومباردي وفينيزيا وإميليا رومانيا وبيمونتي) ، ايران...
عند العودة من الإقامة في منطقة ينتشر فيها الفيروس عليك اتباع مايلي خلال 14 يوما على الأقل:
-مراقبة الحرارة مرتين يوميًا
-مراقبة ظهور أعراض الجهاز التنفسي (السعال ، صعوبة التنفس ، إلخ)
-ارتداء قناع في حالة الاتصال مع أشخاص آخرين
-الإبتعاد عن الأماكن أين يتواجد أشخاص هشون (المستشفيات ، ومستشفيات الولادة ، وهياكل الإقامة للمسنين ، وما إلى ذلك)
في مواجهة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد وفي غياب العلاجات الفعالة ، تعتبر التدابير الوقائية لتجنب التلوث ضرورية جدا.
موقع مجلة نوريان يقدم لكم قائمة بالتوصيات لحماية النفس و منع انتشار المرض.
1. ماهي أعراض الإصابة بفيروس كورونا؟
فيروس كورونا يتسبب، بمرض الجهاز التنفسي، على غرار نزلات البرد. و من أعراضه:
-سيلان الأنف
-السعال الشديد
-التهاب الحلق
- الصداع، والحمى التي يمكن أن تستمر لبضعة أيام.
وبالنسبة لأولئك الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي، أي كبار السن وصغار السن، فهناك احتمال أن يتسبب الفيروس في أمراض الجهاز التنفسي مثل الالتهاب الرئوي أو التهاب الشعب الهوائية.
2. كيف ينتشر؟
يحدث الانتقال بين البشر عندما يلامس شخص ما إفرازات الشخص المصاب، مثل قطرات السعال.
واعتماداً على مدى خطورة الفيروس، يمكن أن يحدث التلوث نتيجة السعال، أو العطس، أو المصافحة. ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضاً عن طريق ملامسة شيء لمسه شخص مصاب ثم لمس فمك، أو أنفك، أو عينيك.
تقول مراكز السيطرة على الأمراض إن انتشار الفيروس ممكن قبل ظهور الأعراض؛ لكن لا يُعتقد أن هذه هي الطريقة الرئيسية لانتشار الفيروس.
3. ماذا تفعل عند العودة من منطقة الخطر؟
في الوقت الحالي ، فإن بقعة الخطر الرئيسية هي الصين (البر الرئيسي للصين وهونغ كونغ وماكاو) ، سنغافورة كوريا الجنوبية ، إيطاليا (مناطق لومباردي وفينيزيا وإميليا رومانيا وبيمونتي) ، ايران...
عند العودة من الإقامة في منطقة ينتشر فيها الفيروس عليك اتباع مايلي خلال 14 يوما على الأقل:
-مراقبة الحرارة مرتين يوميًا
-مراقبة ظهور أعراض الجهاز التنفسي (السعال ، صعوبة التنفس ، إلخ)
-ارتداء قناع في حالة الاتصال مع أشخاص آخرين
-الإبتعاد عن الأماكن أين يتواجد أشخاص هشون (المستشفيات ، ومستشفيات الولادة ، وهياكل الإقامة للمسنين ، وما إلى ذلك)
- الأبتعاد عن الأماكن العامة المزدحمة، وخاصة التجمعات الكبيرة والمطاعم والسينما ...
-العمال / الطلاب: يعد العمل عن بُعد (في أسرع وقت ممكن) أحد الإجراءات التي يجب اتخاذها عند العودة من منطقة وبائية. إذا لم تعد من منطقة خطر ، فإن تدابير الحماية الخاصة بفيروس كورونا تكون في جميع النواحي مماثلة لتلك الخاصة بفيروس الأنفلونزا الموسمية ، التي تتشابه أعراضها مع العدوى.
4. ما هي الإجراءات اللازمة لمنع انتشار الفيروس؟
-غسل اليدين بانتظام هو التدبير الوقائي رقم واحد: اغسل يديك بشكل متكرر وصحيح، فغسل يديك جيدًا (بالماء والصابون) يقلل من خطر التعرض للتلوث بعد لمس سطح ملوث من قبل شخص مريض ثم لمس الوجه أو الفم أو العينين.
-العمال / الطلاب: يعد العمل عن بُعد (في أسرع وقت ممكن) أحد الإجراءات التي يجب اتخاذها عند العودة من منطقة وبائية. إذا لم تعد من منطقة خطر ، فإن تدابير الحماية الخاصة بفيروس كورونا تكون في جميع النواحي مماثلة لتلك الخاصة بفيروس الأنفلونزا الموسمية ، التي تتشابه أعراضها مع العدوى.
4. ما هي الإجراءات اللازمة لمنع انتشار الفيروس؟
-غسل اليدين بانتظام هو التدبير الوقائي رقم واحد: اغسل يديك بشكل متكرر وصحيح، فغسل يديك جيدًا (بالماء والصابون) يقلل من خطر التعرض للتلوث بعد لمس سطح ملوث من قبل شخص مريض ثم لمس الوجه أو الفم أو العينين.
يصر الأطباء على ضرورة غسل اليدين كل ساعة و خاصة بعد الدخول من الخارج وكل اتصال وثيق مع شخص مريض. احمل معك جلًا مضادًا للبكتيريا: نظرًا لأنه ليس من الممكن دائمًا العثور على ماء وصابون في مكان عام ، فإن الطبيب يدعوك دائمًا إلى حمل محلول كحول مائي معك.
-حافظ على مسافة "اجتماعية" بينك و بين الآخرين:
يجب عليك تحديد مسافة أمان تبلغ مترًا واحدًا بينك وبين شخص يسعل أو يعطس. هذه هي المسافة التي تجعل من الممكن عدم لمسها بواسطة قطرات أنف أو فم يحتمل أن يحتوي الفيروس.
عندما يكون المكان محصوراً ولا يمكن احترام هذه المسافة ، يوصي الأخصائيون بإدارة ظهرك للمريض ، بحيث تكون الإفرازات أقل احتمالًا لمس الوجه".
-تجنب مصافحة أو تقبيل الناس من أجل التحية
- تجنب لمس فمك وأنفك وعينيك: فكل من الأنف والعينين والفم هي "نقاط دخول" ممكنة للفيروس.
خلال الوباء ، من الأفضل تجنب لمس وجهك بأيديك الملوثة قدر الإمكان.
5. هل يجب ارتداء القناع؟
في الوقت الحالي ، لا يكون ارتداء القناع مبررًا للأشخاص الأصحاء الذين لا يعودون من منطقة الخطر والذين لا يتواصلون مع المرضى. من ناحية أخرى ، يمكن أن يكون مفيدًا للشخص الذي يتعرض لخطر التلوث، شريطة أن يتم استخدامها بشكل صحيح: يبلغ عمر القناع 3 ساعات ويجب التخلص منه بمجرد عودتك إلى المنزل ، فقد يكون ملوثًا من طرف شخص خارجي في أي وقت. القناع مخصص للاستخدام مرة واحدة ولا يمكن غسله أو إعادة استخدامه بأي حال من الأحوال. يجب أيضًا تكييف القناع وفقًا لحجم الوجه ويجب وضعه جيدًا (يجب وضع الجانب المبطن من شريط الأنف على عثرة الأنف للحماية بشكل صحيح).
5. هل يجب ارتداء القناع؟
في الوقت الحالي ، لا يكون ارتداء القناع مبررًا للأشخاص الأصحاء الذين لا يعودون من منطقة الخطر والذين لا يتواصلون مع المرضى. من ناحية أخرى ، يمكن أن يكون مفيدًا للشخص الذي يتعرض لخطر التلوث، شريطة أن يتم استخدامها بشكل صحيح: يبلغ عمر القناع 3 ساعات ويجب التخلص منه بمجرد عودتك إلى المنزل ، فقد يكون ملوثًا من طرف شخص خارجي في أي وقت. القناع مخصص للاستخدام مرة واحدة ولا يمكن غسله أو إعادة استخدامه بأي حال من الأحوال. يجب أيضًا تكييف القناع وفقًا لحجم الوجه ويجب وضعه جيدًا (يجب وضع الجانب المبطن من شريط الأنف على عثرة الأنف للحماية بشكل صحيح).